نيهاو
لطالما كانت جزيرة نيهاو، المعروفة بالجزيرة المحرمة، واحدة من أكثر الأماكن غموضًا وإثارةً للاهتمام في هاواي. منذ ما يزيد عن 100 عام، ظلت هذه الجزيرة مغلقة أمام الجمهور، مما أثار العديد من التساؤلات حول الأسباب التي دفعت إلى هذا القرار. في هذا الفيديو القصير، سنستعرض الأسباب الحقيقية وراء منع البشر من دخول نيهاو وكيف أثرت هذه القرارات على الثقافة والبيئة في الجزيرة. شاهدوا الفيديو لمعرفة المزيد!.
تفاصيل اخرى عن Nihao
التاريخ والملكية:
- جزيرة نيهاو هي واحدة من جزر هاواي، وتبلغ مساحتها حوالي 180 كيلومترًا مربعًا.
- في عام 1864، اشتراها إليزابيث سنكلير من مملكة هاواي، ومنذ ذلك الحين وهي مملوكة لعائلة روبنسون.
الثقافة والحياة اليومية:
- يعيش في الجزيرة عدد قليل من السكان الأصليين الذين يتبعون أسلوب حياة تقليدي بعيدًا عن التأثيرات الحديثة.
- اللغة الهوايية هي اللغة الرئيسية المستخدمة في التواصل اليومي بين السكان.
البيئة والحفاظ عليها:
- جزيرة نيهاو موطن للعديد من الأنواع النباتية والحيوانية النادرة والمهددة بالانقراض.
- العائلة المالكة تعمل على الحفاظ على البيئة الطبيعية ومنع التلوث والتدهور البيئي.
الزيارات المسموح بها:
- على الرغم من أن الجزيرة مغلقة أمام الجمهور، فإن بعض الزوار المختارين مثل أفراد العائلة المالكة وبعض العلماء والباحثين يُسمح لهم بزيارتها.
- هناك أيضًا رحلات جوية محدودة توفر جولات جوية لمشاهدة الجزيرة من السماء دون الهبوط عليها.
الأهمية الثقافية:
- تُعتبر نيهاو رمزًا للحفاظ على التراث الثقافي والهواي التقليدي، مما يجعلها فريدة من نوعها بين جزر هاواي.